اجتماعي
مازالت حادثة الاسماعليه يتردد صداها .. وتوصف بالجريمة الأبشع
اهتز الشارع المصري أمس على وقع جريمة قتل مروعة في مدينة الإسماعيلية، وصفها البعض بأنها “الأبشع في البلاد”، ولا تزال أصداؤها تتردد عبر مواقع التواصل الاجتماعي حتى نشر هذا المقال.
ففي مشهد أعاد إلى الأذهان الفظائع التي كان يرتكبها ما يعرف بتنظيم الدولة (داعش) أقدم شاب على قتل رجل ثم فصل رأسه عن جسده، قبل أن يتجول في المدينة حاملا رأس الضحية في يد والساطور الذي استخدمه في قطع رأسه في اليد الأخرى، وكل ذلك أمام المواطنين وفي وضح النهار.
وما أن ترددت تفاصيل وصور الحادثة عبر مواقع التواصل حتى جاءت ردود الفعل منددة ومستنكرة، من هول المشاهد تارة، ومن سلبية المارة تارة أخرى، واستخدموا عدة وسوم كان أبرزها الاسماعلية .
المصدر : BBC